[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][color][font][url][/url]
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد يقول الله عز وجل .. فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ
ننتقل إلى سفر آخر وهو سفر ” رعواث ” وسنعرض كلام أباء الكنيسه وعلمائها لكى نختصر عليكم وعلينا الموضوع …..
ويقول كتاب قاموس الكتاب المقدس عن سفر راعوث كما يلى :
سِفْرُ رَاعُوثَ: هو ثامن سفر في العهد القديم، وسمي بهذا الاسم نسبة إلى بطلة الرواية فيه. يوضع هذا السفر في العهد القديم باللغة العبرية ضمن الأسفار التي يسمونها [مجلوث] أو الأدراج وهذه تقع في القسم الثالث من الأسفار المقدسة الذي يسمى [كتوبيم] أو الكتب، ويقرأ اليهود هذا السفر في عيد الخمسين أو عيد الحصاد.
ولا يمكن الجزم بالوقت الذي دون فيه هذا السفر أو بتحديد شخصية كاتبه. لكن نظرا لأن داود ذكر في ختامه فيستنتج أنه لا يمكن أن يكون قد كتب قبل أيام داود. ولهذا نسب بعضهم كتابته إلى صموئيل، وآخرون إلى حزقيا، وآخرون إلى عزرا.
ويقول عنه كتب التفاسير :
أولاً التفسير الحديث للكتاب المقدس – العهد القديم – القضاة وراغوث –صفحة 219 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
ثانياً التفسير التطبيقي للكتاب المقدس – تخبة من العلماء واللاهوتيين – صفحة 538 .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
ثالثاً …. نعرض كلام الدكتور صموئيل يزسف صفحه 158 وكلام دائرة العارف الكتابيه مجموعه من العلماء واللاهوتيين الجزء الرابع صفحه 11 وكلام المدخل إلى الكتاب المقدس تحليل لأسفار العهد القديم والجديد صفحه 88
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
دائرة المعارف الكتابيه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
المدخل إلى الكتاب المقدس تحليل لأسفار العهد القديم والجديد صفحه 88[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
كما يذكر الكاتب
حبيب سعيد فى كتابه المدخل الى الكتاب المقدس فى تعليقه على السفر ما يوضح أن الكاتب مجهول وغير معروف :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
وأخيراً نعرض كلام موقع الأنبا تكلا فى كاتب هذا السفر[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
ونشير إلى أن هناك رأى عند النصارى أن كاتب السفر هو صموئيل ولكن تذكر المعلومه على انه من المرجح أو يستنتج أو أنه ذهب بعض المفسرين الى ان كاتب السفر هو صموئيل كما ورد فى تفسير انطونيوس فكرى سفر راعوث -ص 1
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/font][/color]
[color][font][url][/url]
وهكذا لا نجد رأى قاطع حتى عند من يقولون أن كاتب السفر معروف عندهم وأنه صموئيل , فهل يقبل عاقل أن يأخذ عقيدته وإيمانه من كتاب يقال عنه أنه من المرجح وربما وإحتمال أن يكون كاتبه فلان , هل يرقى هذا الامر إلى أن يقطع الشك إلى اليقين , أم أن النصارى تأبى قلوبهم وعقولهم أن تذعن الى الحق وتشهد به فقبلوا أن يظلوا على كفرهم وعنادهم وبطرهم الحق على الرغم مما هم فيه من شك وريبة لما هم عليه من عقيدة لا اساس لها ولا برهان فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ..[/font][/color]